الجلسه الثانيه
والأخيره
دخلنا الأوضه وهما قعدين ال6 قدامنا وأنا كنت أنا والراجل
وإبن عمه وإبن خاله
وإبنه
كنا كتييييييييييييير
المهم بدأنا بقرائه صوره الفاتحه لقيناهم بيعيطم كلهم دخلنا على أيه
(((وما تللو الشياطين على ملك سليمان يعلمون الناس السحر )))
لأخر الأيات الكريمه المهم لقينا 3 بيتكلمم وهما نايمين
بيكلمونا عادى
الراجل بيقول لهم إطلعم من جسدهم بإزن الله
بيقولوله لا
مش طالعين لازم نإزيه قبل منطلع
قلهم لا هتطلعم من جسده بدون أن تؤذوه
فقالو له لا سوف نخرج من أعينهم لكى نكف بصرهم
فقال لهم لا سوف تخرجون من أجسادهم من
بين صوابع الأرجل الصغيره
فرفضم
فأخذ يتلو القرأن
وفى النهايه خرجم جميعا
إلا جنى كان على جسد محمد
إبن العم
فقال له إخرج
قال له لا
قال له ما ملتك
فقال
ملكش دعوه
قاله إتشاهد
قال أشهد أن لا إلاه إلا الله
فقال له الشيخ لماذا لم تكمل الشهاده
قال له لن أكملها
فهنا عرف الشيخ بأنه مسيحى
فقال له سوف تخرج بإذن الله من جسد تلك الشاب ولم تأذيه
فقال له
لا سوف أؤذيه فقال له الشيخ حسننا وقام بأخذ المصحف الشريف وقام بفتحه
وقام بوضعه على صدر الشاب فإذا بالشاب ينتفض نفضه عجيبه كما لو كأنه صعق بالكهرباء
فقال له إخرج من جسده فقال لا سوف أخرج من أذنيه
فقال له الشيخ
لا سوف تخرج من بين أصابع قدميه الصغرى
فأخذ يجادل مع الشيخ والشيخ يعذبه بالقرأن حتى أطاع وخرج من بين أصابع قدميه الصغرى وهنا أفاق الشاب وأخد يضحك وكأنه إنسان أخر غير اللذى كنا نعرفه
وأصرف الشيخ ال6 جنيات الذين كانو موجودون بأجساد هؤلاء الشباب
وإتجهنا إلى الصاله فإذا بالعفريت الذى كان يراقبهم يظهر لنا ويعرض علينا عرض بأن يكون خداما لشيخنا بحيث أنه لا يؤذيه فقال له الشيخ أغرب عن وجهى وإياك أن تعودج هنا مره أخرى
فقال له العفريت سمعا وطاعا يا سيدى
وإلى هنا إنتهت حكايه جلسه العفريت
يا جماعه بجد الموضوع دا بجد مش هزار
كل واحد يتجه لربنا ويأخد باله من نفسه كويس