هذه هى قصتى
هى قصه كالأفلام القديمه ولكنها ليست شبيهه بها
لأننى أنا اللى بدحك على قلبى
وعلى نفسى
وأوهم نفسى أن هذه الإنسانه تحبنى
ولكنها لم تكن تحبنى
بل كانت تتعاطف مع أحاسيسى ومشاعرى
وعندما جاء الخطيب
قامت بنسيانى ومسحى من وجودها
وأسرعت بالموافقه على العريس وكأن لم يكن بيننا أى علاقات
وعندما تحدثت معها محادثه هاتفيه تقول لى عادى
كما تقول أصاله
وعندما حاولت أن أذكرها بما كان بيننا قالت لى إنى لا أتذكر شئ من هذا القبيل
وتركتنى وراحت للعريس
وكل هذا لماذا
الله أعلم
ولكننى إكتشفت أنها إعتادت من قبل أن تجرح القلوب
وأن توعد ولا توفى
كما فعلت معى تماما
فعلت مع الكثير من الشباب
وهذه العروسه الكريمه معنا هنا على هذا المنتدى
وهى مديره هذا المنتدى
نعم هى سحر العيون
وإنى كنت عقدت النيه على ؟أن أنساها ولكن عندما جاء أخاها لى وقالى لى كلام هذا الكلام كان عباره عن إختبار لرد فعلى وكان هذا برغبه سحر العيون وإنى متأكد من ذالك